الفحص الطبي هو الحل والخيار الوحيد لبراءة مقتده اللوطي
في ليلةحلكاء رُسم الحزن على ظلامها الثقيل تتسائل عن نهارها الذي تلبد بالحزن الحزين على مايجري من أحداث ومصائب وبلايا في واقعنا وحياتنا التي أصا بها الذهول وحقيقة مقتده اللوطي الذي جلب لنا العار بعد أن كنا نسير خلفه ونأتمر بأوامره ظنا ً أنه القائد الشريف واقعا ً وظاهرا ً. في تلك الليلة وسط الألام والحزن أخذني الوسن وأثقل على جفوني وأطبقها لأنام نوماً عميقاً عشته في عالم الاحلام أرى سيدي المولى المقدس السيد محمد صادق الصدر (قدس) وهو على هيئة ٍ مستاءة جدا ً تغيرت ملامحه غضباً وهو يحمل بيده سماعة الطبيب وينظر الى مقتده غضباً ويرفعها بوجهه أهكذا يامقتده .. أهكذا يامقتده ... ؟ ! عندها أفقت على قوة ذلك الصوت الغاضب لأقول نعم أيها الصدر المقدس هكذا هكذا وغيره فلا .. نعم فالفحص الطبي هو الحل والخيار الوحيد لبراءة مقتده اللوطي وأنه غير ملاط ٍ به وهذا تقرره لجان الفحص الرسمية المختصة بذلك وعلى مقتده اللوطي أن يرضى بهذا ويؤيده بتصريح منه شخصيا ً من على القنوات الفضائية أن هذا وما قيل عنه ليس صحيحا ً وأنه شريفا ً وعفيفا ً وخلاف ذلك فمقتده لوطي لوطي لوطي ... ... ؟؟؟
الرئيسية 
